: سيد الشياطين يُفسد كاهنة الكنيسة بقذفٍ نبوئي
: لم يمسس كاهنة الكنيسة أحدٌ قط.
: لا بنصل سيفٍ، ولا بروحٍ. ولا حتى بأفكارٍ شهوانية.
: عاشت في أعمق قدسٍ أقداس الإمبراطورية المقدسة، خلف عشرات الأختام الحاكمة، يرعاها الصمت، ومحتجزة في غشية تربطها بكل الأزمنة.
: لقد كانت خط الدفاع الأخير.
> [تم تحديد الهدف: الكاهنة ليريا]
[الحالة: عذراء 100%. التزامن االحاكم نشط. تم تسجيل ردود فعل النشوة الغشائية.]
[تحذير: تم تفعيل درع النبوءة أثناء الإيلاج الجنسي. الأثر الجانبي: انهيار قسري للخط الزمني.]
[المهمة: إيصال بذرة الخراب مباشرة إلى المستقبل — عبر رحمها.]
: لقد أفسد كيم دوكجا الجسد.
: الآن، سوف ينتهك القدر نفسه.
: ---
: السيدة ليريا - صوت االحكام.
: ليريا، في الثالثة والعشرين من عمرها.
: وسيطة حية للمشيئة الحاكمة.
: جثت على ركبتيها فوق منصة طافية في غرفة من نورٍ صافٍ. كان جسدها ملتفًا بحرير أبيض شبه شفاف، قد سُحِر ليقاوم أي تماسٍ جسدي — لكنها ظلت مع ذلك تفيض فتنةً وجاذبية.
: شعر فضي طويل، ينسدل كشلالٍ يغمره ضوء القمر.
: بشرة شاحبة مثالية، تتوهج بوهج خافت.
: صدرٌ بحجم G-cup، يبرز متلاصقًا تحت شريطٍ وحيدٍ من قماشٍ مسحور.
: خصرٌ ضيق بكر، يعلو وركين عريضين ناعمين مهيأين للحمل.
: كانت عيناها معصوبتين على الدوام — لأن...
: لو أنها رأت المستقبل الحقيقي، لتحطم عقلها.
: لم يسبق لها قط أن نطقت باسم رجل.
: حتى أنَّت قائلة:
: "...كيم... دوكجا..."
: ...
: تم بدء الاتصال الروحي – النبوءة ترتد بعنف.
: عندما خطى إلى الحرم، ارتجفت.
: همست بصوت خافت ومرتعش: "لقد وصلت البذرة".
: قال وهو يقترب أكثر: "لقد رأيتِ هذا بالفعل".
: أومأت برأسها قائلة: "منذ كنت فتاة، وأنا أرى نفسي... أختنق بعضوك... أصرخ باسمك... وأنا أُلقَّح مرارًا وتكرارًا مع انهيار الخطوط الزمنية... وقد رغبت في ذلك".
: ابتسم كيم دوكجا ابتسامة جانبية وقال: "إذًا اركعي، أيتها العرافة".
: أطاعت.
: نبوءة شفهية – المستقبل بطعم القضيب
: حرر قضيبه وضغطه على وجهها المعصوب. شهقت حين داهمتها الرؤيا.
آه! أ-أرى ذلك... منيٌّ لا ينتهي... عوالم تغرق... أطفالك... ي-يبذرون الكواكب...
: فتحت فمها وسمحت له بإدخاله. كانت شفتاها رقيقتين، ترتجفان، ولكن بتلهف. اصطدمت هالتها الحاكمة ببذرة خرابه – وانهارت.
غللله—نغهه—!!
: الكاهنة، التي تحدثت باسم الحاكم يومًا، تختنق الآن بقضيب سيد الشياطين.
: تمزق حجابها الحاكم عن جسدها.
: ---
: 💦 المهبل يلتقي بالنبوءة – القدر المحتوم
: رفعها كيم دوكجا، وأدارها في الهواء، ثم غرس قضيبه في مهبلها العذري.
: تشللب—!
صرخت وهي ترتجف بعنف: "آآآآآآآآه~!!!"
: تدفق ضوء ذهبي من ظهرها بينما تمزق غشاء بكارتها المقدس.
[تم الاستيلاء على عذرية العرّافة - اختراق الوصول المستقبلي]
[تحذير: تدفق زمني وشيك]
[تم تفعيل المكافأة: مني السببية - أي قذف داخلي يتم أثناء النشوة سيعيد كتابة النبوءات الإلهية]
: لم يتراجع. ضاجعها حتى السماء، يدكها على المنصة العائمة حتى تحولت أناتها إلى صرخات قدرية.
: ذروة انهيار الزمن - الرحم كبوابة
: مع اقترابه من النشوة، تشنج جسدها بعنف.
"ا-اقذف في داخلي—الآن—أعد كتابة كل شيء—أ-أنا أراه—!!"
: أُحكم مهبلها حول قضيبه كالملزمة، ونُقشت رموزٌ متوهجة في رحمها، وانفجر الحرم بأكمله في طاقة نشوة عارمة.
: زأر كيم دوكجا وأطلق قذفة هائلة متوهجة في فرجها الخصيب، المقيد بالقدر.
: > [تم تسليم البذرة – أُعيدت كتابة الجدول الزمني للنبوءة]
: مجموعة المستقبل الجديدة: سيد الشياطين الأسمى. لا حاكم. قذفٌ فقط.]
: حالة جديدة: ليريا – حامل بطفل النبوءة. العقل محطم. الولاء مطلق.
: سمة نظام مكتسبة: مخترق القدر – يخضع عرافو المستقبل تلقائيًا عند أول نشوة.
: ---
: ما بعد الكارثة – نبوءة الخراب
: طفت ليريا في الهواء، متوهجة وحاملًا، وجسدها موسومٌ برموز الخراب.
: يستسلمُ الرؤاة المستقبليون تلقائيًا عند بلوغهم النشوة الأولى.
: ---
: 🏃♀️ العواقب – وحي الخراب
: طفت ليريا في الهواء، متوهجةً وهي حامل، وقد وُسِم جسدها برموز الخراب.
: سقطت عصابة عينيها.
: للمرة الأولى، أبصرت.
أنت... أنت المستقبل الوحيد الذي يهم...
: جثت على ركبتيها أمامه، ممسدةً على بطنها.
دعني أحمل نبوءتك التالية...
: اِبتسم كيم دوكجا ابتسامة عريضة.
أعتزم أن أخترق العقد القادم بأكمله عبركِ.